الرئيسية
أحدث الصور
أعزائي أعضاء منتدانا اسعد الله أوقاتكم
نتحدث في هذا الموضوع عن حال كرة القدم الأردنية على كافة المحاور حيث تعاني كرة القدم الأردنية من تدهور كبير أن كان على صعيد الأندية والمنتخبات وكافة أركان اللعبة..
وظهر ذلك واضحا من خلال النتائج السلبية جدا للمنتخب الوطني خلال الخمس سنوات الأخيرة، ونتائج الأندية في البطولة العربية الأخيرة والتي تعكس مدى حقيقة ومستوى كرة القدم الأردنية المترهل والذي يصعب أن نقارنه في حال المنتخبات والأندية العربية والشرق أسيوية .
المنتخب في تراجع رهيب ومنتخبات العرب واسيا في تقدم كبير !!
بات ظاهراً للجميع مدى ضعف منتخبنا الوطني خلال الخمس سنوات الأخيرة وتحديدا بعد ختام العرس الآسيوي بالصين في عام 2004 والتي لم نشهد بعدها كرتنا الأردنية أي انجاز يذكر على صعيد المنتخب الوطني الأول، حيث بات المنتخب يتنقل من فشل إلى آخر ومن خسارة إلى أخري والجماهير تعول على البطولات القادمة على أمل العودة من جديد.
ولكن الواقع الكروي فرض نفسه ليصبح منتخبنا في ذيل تصنيف المنتخبات الآسيوية
وعند الحديث عن الجوانب الفنية نجد منتخبات بنغلادش وسنفافوره واندونيسيا وتايلندا وعديد العديد من منتخبات شرق آسيا تتفوق علينا بعد أن كان فوز منتخبنا الوطني على تلك المنتخبات أمر من المسلمات.
ولا يتوقف الأمر على فرق شرق آسيا والتي تمتلك إمكانيات عالية، بل لنقترب أكثر إلى الدول العربية التي تتحدث لغة الضاد..
لنجد منتخبات لم تكن موجودة على الساحة الكروية سابقا الآن تتفوق علينا وتتقدم على منتخبنا الوطني بمراحل كبيرة بات من الاستحالة اللحاق بها خلال السنوات القليلة القادمة.
لنجد بأن كل المنتخبات الآسيوية والعربية في تطور رهيب ومنتخبنا الوطني وبتسارع رهيب ينتقل من تراجع إلى آخر
ولا زال الجمهور يحلم بواقع جديد ..
الأندية الأردنية ها تقارن في الأندية العربية والآسيوية !!
لا علاقة لفشل الوحدات والفيصلي وشباب الأردن على الصعيد العربي فيما أريد التطرق له بهذه الفقرة
والتي ارغب من خلالها بنقل حقيقة واقع حال الأندية الأردنية ووضعها الكروي قياسا في الأندية العربية والآسيوية
كنا نطالب ونهاجم السيد محمد بن همام لعدم مشاركة أي فريق أردني بدوري أبطال آسيا إلا أن الحقيقة تثبت عدم قدرة أنديتنا على المشاركة بتلك البطولات الكبيرة على المستوي التنظيمي والفني لنجد الضيوف تستاء من استقبالنا لهم وطريقة التعامل والملاعب وهذا واقع وشكاوي متكررة بحق أنديتنا الأردنية وللأمانة ولو كنت رئيسا للاتحاد الآسيوي كنت سأمنع مشاركة تلك الأندية الأردنية الضعيفة في البطولة الآسيوية الكبيرة
كون الأندية الأردنية جميعها لا تقارن بقوة أندية شرق آسيا ودول الخليج العربي أن كان على الصعيد الفني أو التنظيمي.
ربما تجلب لنا الصدفة والأحوال الجوية وبطولية اللاعبين فوز على أندية كبيرة ولكن هذا لا يعني بأن أنديتنا قادرة على مجاراة الأندية العربية والأسيوية الكبيرة، وهنا الخسارة برباعيات اكبر دليل على مدى ضعف أنديتنا والتي عادت من جديد للخلف لنستذكر نتائج أنديتنا في البطولات العربية قبل عشرة سنوات.
فما بالك في أندية لا تمتلك ملاعب ولا أرصدة بنكية ولا احترافية لنقارنها في أندية تمتلك عديد الملاعب التدريبية وملعب خاص تقام عليه المباريات إضافة إلى أرصدة بنكية كبيرة ومحترفة إداريا بشكل كلي وتجلب محترفين ثلاث الواحد منهم بموازنة الاتحاد الأردني لعام كامل مضافا إليها موازنة أنديتنا مجتمعه..
وهنا الواقع يؤكد بعد الأندية الأردنية عن نظرائها العربية والآسيوية
وللأمانة كأس الاتحاد الأسيوي ألان كثير علينا هذا إذا نجحنا في إيقاف الأندية الهندية والشرق آسيوية من الصف الثالث وبعض الأندية العربية
نتحدث في هذا الموضوع عن حال كرة القدم الأردنية على كافة المحاور حيث تعاني كرة القدم الأردنية من تدهور كبير أن كان على صعيد الأندية والمنتخبات وكافة أركان اللعبة..
وظهر ذلك واضحا من خلال النتائج السلبية جدا للمنتخب الوطني خلال الخمس سنوات الأخيرة، ونتائج الأندية في البطولة العربية الأخيرة والتي تعكس مدى حقيقة ومستوى كرة القدم الأردنية المترهل والذي يصعب أن نقارنه في حال المنتخبات والأندية العربية والشرق أسيوية .
المنتخب في تراجع رهيب ومنتخبات العرب واسيا في تقدم كبير !!
بات ظاهراً للجميع مدى ضعف منتخبنا الوطني خلال الخمس سنوات الأخيرة وتحديدا بعد ختام العرس الآسيوي بالصين في عام 2004 والتي لم نشهد بعدها كرتنا الأردنية أي انجاز يذكر على صعيد المنتخب الوطني الأول، حيث بات المنتخب يتنقل من فشل إلى آخر ومن خسارة إلى أخري والجماهير تعول على البطولات القادمة على أمل العودة من جديد.
ولكن الواقع الكروي فرض نفسه ليصبح منتخبنا في ذيل تصنيف المنتخبات الآسيوية
وعند الحديث عن الجوانب الفنية نجد منتخبات بنغلادش وسنفافوره واندونيسيا وتايلندا وعديد العديد من منتخبات شرق آسيا تتفوق علينا بعد أن كان فوز منتخبنا الوطني على تلك المنتخبات أمر من المسلمات.
ولا يتوقف الأمر على فرق شرق آسيا والتي تمتلك إمكانيات عالية، بل لنقترب أكثر إلى الدول العربية التي تتحدث لغة الضاد..
لنجد منتخبات لم تكن موجودة على الساحة الكروية سابقا الآن تتفوق علينا وتتقدم على منتخبنا الوطني بمراحل كبيرة بات من الاستحالة اللحاق بها خلال السنوات القليلة القادمة.
لنجد بأن كل المنتخبات الآسيوية والعربية في تطور رهيب ومنتخبنا الوطني وبتسارع رهيب ينتقل من تراجع إلى آخر
ولا زال الجمهور يحلم بواقع جديد ..
الأندية الأردنية ها تقارن في الأندية العربية والآسيوية !!
لا علاقة لفشل الوحدات والفيصلي وشباب الأردن على الصعيد العربي فيما أريد التطرق له بهذه الفقرة
والتي ارغب من خلالها بنقل حقيقة واقع حال الأندية الأردنية ووضعها الكروي قياسا في الأندية العربية والآسيوية
كنا نطالب ونهاجم السيد محمد بن همام لعدم مشاركة أي فريق أردني بدوري أبطال آسيا إلا أن الحقيقة تثبت عدم قدرة أنديتنا على المشاركة بتلك البطولات الكبيرة على المستوي التنظيمي والفني لنجد الضيوف تستاء من استقبالنا لهم وطريقة التعامل والملاعب وهذا واقع وشكاوي متكررة بحق أنديتنا الأردنية وللأمانة ولو كنت رئيسا للاتحاد الآسيوي كنت سأمنع مشاركة تلك الأندية الأردنية الضعيفة في البطولة الآسيوية الكبيرة
كون الأندية الأردنية جميعها لا تقارن بقوة أندية شرق آسيا ودول الخليج العربي أن كان على الصعيد الفني أو التنظيمي.
ربما تجلب لنا الصدفة والأحوال الجوية وبطولية اللاعبين فوز على أندية كبيرة ولكن هذا لا يعني بأن أنديتنا قادرة على مجاراة الأندية العربية والأسيوية الكبيرة، وهنا الخسارة برباعيات اكبر دليل على مدى ضعف أنديتنا والتي عادت من جديد للخلف لنستذكر نتائج أنديتنا في البطولات العربية قبل عشرة سنوات.
فما بالك في أندية لا تمتلك ملاعب ولا أرصدة بنكية ولا احترافية لنقارنها في أندية تمتلك عديد الملاعب التدريبية وملعب خاص تقام عليه المباريات إضافة إلى أرصدة بنكية كبيرة ومحترفة إداريا بشكل كلي وتجلب محترفين ثلاث الواحد منهم بموازنة الاتحاد الأردني لعام كامل مضافا إليها موازنة أنديتنا مجتمعه..
وهنا الواقع يؤكد بعد الأندية الأردنية عن نظرائها العربية والآسيوية
وللأمانة كأس الاتحاد الأسيوي ألان كثير علينا هذا إذا نجحنا في إيقاف الأندية الهندية والشرق آسيوية من الصف الثالث وبعض الأندية العربية
